المقالات الأكثر قراءة
جهةٌ -حسين آل عمار
رؤية - حسين آل عمار
محطات
مرساة حسين علي آل عمار
الإمام المجتبى (ع) ... على لسان الحوراء زينب (ع)
علي عسيلي العاملي - 04/09/2022م
 

أوَّاهُ ا مَنْ أبكي بليلِ الخِرْبَةِ
حَسَناً ، حُسَيناً ، أمْ مصابَ الطِّفْلَةِ ؟

قدْ صارَ للآلامِ قلبي كَعْبَةً
فرأتْ بهِ الآلامُ أصْبَرَ كعْبَةِ

لَمْ تُنْسِني الأرزاءُ رُزْءَ المُجْتَبَى
كلَّا ...
كربلا تبكي لها عينُ السَّماءْ
علي عسيلي العاملي - 01/09/2022م
السيدة رقية عليها السلام

           (1)

كربلا تبكي لها عينُ السَّماءْ
ولرُزءِ الشّامِ تبكي كرْبلاءْ
فإليها قَدْ سَبَوْا فخرَ النِّساءْ
كالإما بُغضاً لأُمِّ الحَسَنينْ

      ...
قل هو الحسين
عبدالعزيز علي آل حرز - 03/08/2022م
 حاوَلْتُ أنقُشُ في صَخرِ المَدَى أَلَقًا  مِنْ كُنهِ ذاتِكَ لكِنْ قَصَّرَتْ هِمَمِيْ

ورُحتُ أَزعُمُ أَنِّي جُزتُ عَالَمَكَ الْـ ـأَعلَى،لِوَهمٍ!، وَرِجلِي لاصقَتْ حُلُمِي!

.

وقُلْتُ بالشِّعرِ تَستَجلي مُخَيّلتي

 فِردَوسَ مَعناكَ، هلْ لي ...
حسين عمار .... جرحٌ فارع
حسين علي آل عمار - 22/04/2022م
جرحٌ فارع

جريانُ أحلامِ الحياةِ،
وحرفي!
من أين أمسكهم لأسندَ ضعفي؟

من أين لي أن أستعيدَ ملامح المرآةِ من وجهي
لأبعدَ كشفي؟

وأنا أنا
كلُّ الدموعِ على فمي
تستنزفُ المعنى وتتقنُ عزفي!

يا سيّد ...
إنحنى الإبنُ على الرأسِ الخضيبْ
علي عسيلي العاملي - 22/04/2022م
رويَ في بحار الأنوار ، لمّا أدخل أمير المؤمنين إلى بَيْتِه قال للإمام الحسين (ع) :
يا حسين يا أبا عبد الله !.. إدن مني !.. ...
تمتمات ضوء على صعيد كربلاء
عبد الله طاهر المعيبد - 16/08/2021م
تمتمْ بضَوئِكَ في أيامِنا  سحرا

وابعثْ منَ الطفِ  في شكلِ  الأسى البشرى 

ما قطرةٌ هبطتْ إلا تلقَّفَها  
جبريلُ دمعٍ  ليروي النهضةَ الكبرى

أضفْ إلى غدِنا أفقاً وأسئلةً
نحتاجُ أنْ تُرجِعَ ...
ماذا تخبّئُ يا هلالَ محرّمِ
عبدالعزيز علي آل حرز - 10/08/2021م
      ماذا تخبّئُ يا هلالَ محرّمِ..؟ 
    ألقيتَ في عيني قميصَ المأتمِ! 

    ما عاد يوسفُ فاطمٍ..! ما عاد لي
    بصري.. وما ...
جرحٌ فريد
حسين علي آل عمار - 04/05/2021م

جرحٌ فريد


فرَّت من الضوءِ
لم تسقط على بلدِ
كنجمةٍ لم تعد من عتمةِ الأبدِ!

قالت لأختٍ لها في الحزنِ: 
ثمَّ رؤى عطشى، 
وثمَّ فمٌ يلتذُّ بالزبدِ

وثمَّ ترسانةٌ من شوق طيبةَ
لم ...
رياحينُ البشائرْ
علي عسيلي العاملي - 28/04/2021م
سلامُ اللهْ  سلامُ اللهْ

ولا يُحصَى سلامي

سلامُ اللهْ  سلامُ اللهْ
على ثاني إمامِ

١/رياحينُ البشائرْ..إلى بيتِ المفاخِرْ...توالتْ ياسمينا
فهذا نورُ حيدرْ...بطُــهرٍ قدْ تَكوْثَرْ...زها كالبدرِ فينا
سماويٌّ كأحمَدْ...وفِي النَّاسِ محمَّدْ...وريثُ الطيِّبينا 

سلامُ ...
رُفعت الجلسة
حسين علي آل عمار - 23/11/2020م
- ميعادُ أحلامٍ تئنُّ وسنبلاتٌ قُطّعت أوداجهنَّ الخضرُ،

- شيءٌ من ملامحِ فضةٍ،
- حشدٌ من الأوهامِ يلهبها حسيسُ الحقدِ،
- أخشابٌ مراهقةُ الطموحِ ..
        ...
تأبينٌ متأخرٌ للشمس
حسين علي آل عمار - 21/07/2020م
ليدٍ -بحُكمِ الغيبِ-

ترسِمُ دلوَهَا
موتٌ كوجهِ الماءِ
يزحفُ نحوَهَا

موتٌ صغارُ الذكرياتِ تجمعَّت بيديهِ
والدُنيا تُمارسُ زهوَها

قلّدتهُ ما شِئتُ
قلتُ: ألم تزَل؟
قال: الحقيقة لن تكرِّرَ حبْوهَا

وعلَى الغيابِ
على العذابِ
على الشبابِ
الشمسُ مازالت ...
عن الدهشة والمتعة واللذة (2)
محمد الحميدي - 05/05/2020م
(11)

الدهشة: صدمة انفعالية، يمارسها عقل المتلقي حيث يبدأ بطرح استجابته التي تكون على شاكلة الإعجاب والتصفيق والإشادة أو التفاعل بالتساؤل والغوص بحثا عن الخبايا والأسرار

هنا ...
عن الدهشة والمتعة واللذة
محمد الحميدي - 05/05/2020م
(1)

ما علاقة النصوص الإبداعية (الشعرية والنثرية) بالكاتب والمتلقي؟

وما المقصود باللذة والمتعة؟

وهل تندرج الدهشة ضمن هذه العلاقات المتشابكة؟

............ 

محاولة سبر للعلاقة بين: النص والكاتب والمتلقي.

وفق مبدأ الدهشة ...
نفحةٌ أخيرةٌ من شذاك
حبيب علي المعاتيق - 25/04/2020م
رشوا عليه الوردَ ساعةَ دفنهِ

حتى تشمَّ شذاهُ جنةُ عدنهِ

ودَّعتُهُ وأنا البعيدُ وربما
اعتُصِرَ البعيدُ بغيرِ عصرةِ حَضنِه

يا ساكناً عيني؛ يعزُّ على الشجيِّ
بأن يهلَّكَ في مدامعِ عينِهِ

ويعزُّ ...
الممتدُ أبدا
حبيب علي المعاتيق - شبكة مزن الثقافية - 05/09/2019م
تتفتَّحُ نافذةٌ من جرحِكَ؛

يمتدُ النورُ ويمتدُّ.

وتهبُّ رياحُكَ صوبَ القلبِ
تهبُّ،
فيعصفُ في الوجدان لها مدُّ.

داكنةٌ
فوق التربِ دماؤكَ؛
هل كنتَ خلقتَ اللون الأحمر من جرحكَ
فانساب على الأرض كما يبدو.

أم ...
لا غنى للحب عن خيباته
حبيب علي المعاتيق - 21/07/2018م
 
عن بعض أسلاف الغرام،
عن الذين تخففوا بالامنيات،
عن الذين توهموا،
عن همس بائعة الخيال،
وعني.

قد يبلغ الوتر العطيب من الشجى
ما ليس يبلغه المغني.

يا ظنُّ
كيف توهم الآتون للحب الحفاة
طريقه؛ ...
خواطر: يكلمك الله (1)
مهتدي عباس المرهون - 30/06/2018م
ما أحلا ذلك الشعور حينما يكلمك الله تعالى مكالمة خاصة أخصك بها أنت أيها الإنسان .

في تلك الحقب وفي زمن وجود الأنبياء والرسل كان البشر ...
فاطمة
أديب عبد القادر أبو المكارم - 09/03/2018م
  
حُبُّ البتولةِ فاطمة

يكفيكَ ناراً حاطمةْ

فهيَ الشفيعةُ في غدٍ

وهي الرؤمُ الراحمة

فامسك بحبلِ ولائها

لتكون نفسك سالمة

***

هيَ من لها ربُّ الورى

خلقَ النجومَ الباسمة

لما براها أزهرت

هذي الزهورُ الحالمة

ولِدتْ مُطهرةَ ...
نجمَةُ الرسالة
أديب عبد القادر أبو المكارم - 01/06/2017م
بِدُنيا رسولِ اللهِ أشرقتِ كوكبا

        فكُنتِ بهِا نورًا ودِفئًا مُحَبَبا

تَبَسَّمتِ إخلاصًا وأشرقتِ أنجمًا
        يضئن دياجيراً، ويَكشِفنَ غَيهبا

يَتيمًا نما حتى أضأتِ بدربِهِ
        فَكُنتِ ...
قبضةٌ مِن عشق علي
عبدالعزيز علي آل حرز - 12/04/2017م
 

كيفَ أُروَى .. وذُقْتُ في العِشقِ مثلَكْ
واسمُكَ الغيمُ .. وُجْهَتي قدْ تملَّكْ

ظمَأُ .. كُلّمَا ارتشفتُكَ أَرْمِي
دَلْوَ عقليْ تسقيهِ أُخرَى لعلَّكْ

أَنْتَ للعارفينَ سورةُ ماءٍ
يعجزُ الدّهرُ أنْ ...