الأكثر قراءة هذا الشهر
المقالات الأكثر قراءة
جهةٌ -حسين آل عمار
رؤية - حسين آل عمار
محطات
مرساة حسين علي آل عمار
ظمأ وسيم
حسن آل حمادة - 30/07/2010م
وسيمٌ شابٌ في العشرين من عمره. الكل يتطلّع إليه، فهو بحقٍّ اسمٌ على مُسَمَّى؛ قامته معتدلة، ابتسامته مشرقة، نظراته حادة، يُقال في وصفه: إن صورته كالبدر، كما أنه يعيش في أجمل البيوت، ويركب أفضل السيارات.. مستلزمات الحياة الكريمة؛ تحت يديه، وطوع بنانه.
ذات مساء حدث موقف أثّر في مجرى حياته، وقلبها ...
وميض من فرح ..
عقيلة آل حريز - 26/07/2010م
نجوم السماء تغريها فتشرأب ناحيتها بنظراتها المتطلعة، تقايض الوقت وتقطع فتوره إنتظاراً لإكتمال البدر .. تتعجل الرقص في طقوس تحتفل بداخلها وبالقرب ضحكة طفل عابث يطيب الأجواء الساكنة .. "في السماء أفراح كثيرة نحتفل بها ، وفيها سبع طبقات متوالية تخبئ فوانيس الليل تحت نجومها حتى لا يطفئها ضي النهار ...
الحسينُ بينَ نَبْضَتَين
السيد أحمد الماجد - 13/07/2010م
أسمعُهُ بين نَبَضَاتي، يَسْكُنُ صَدْري، و يَبْعَثُ الثورةَ بينَ نَبْضَةٍ و نَبْضَةْ، أوْدَعْتُ قلبَهُ في قلبي فتفيَّأتُهُ ، و بنبضِ قلبي كتبتُ نبضَه..
أيُّ قَلْبٍ نبضُهُ يُحْييْ الحَياةْ و يَصُبُّ الدِّفْئَ في كُلِّ الجِهَاتْ
مُذْ حَوَتْهُ الأرْضُ أمْسَىْ مَرْكَزاً يَلْتَقِيْ فيها العُرُوْقَ العَطِشَاتْ
أيُّ أنهارٍ على طُوْلِ الرُّؤَىْ جُسِّدَتْ مِنْهُ بها يُسْقَىْ الكُمَاةْ
قَدْ جَرَىْ في بَوْحِ ...
شيءٌ عجب
حبيب علي المعاتيق - 07/06/2010م
لا يزال هذا الحاج الصغير الذي كان يؤدي مناسك الحج على ذراع أمه يثير في نفسي الكثير من الإفتتان 
كثير من الوجد يقصرُ فيما تراوحُ مأخوذةً بالجمالِ النُهى المستهامة. تمُرينَ مملوءةً من كؤوس الدلالِ وهذا الظمى كاد يقضي على مهجتي يا غمامة. أنا لم أبحْ مرةً عن مزاجي في الحبِّ حتى وشت بي في غفلة الدرب ...
شتاء طهران
موسى جعفر آل رضوان - 25/04/2010م
في الليلة الرابعة عشر من عمر القمر ، حين يكتمل جنون العقل وجنون الليل وجنون العمر ، يشعل النوروز حمأ طقوسه على إيقاع الثلوج المتساقطة ، وكأنه يريد أن يرسم بياض الروح على صفحة القلب ، لا يرغب البتة في رؤية ذرة واحدة من سواد الإسفلت حتى لو اضطرت كل ...
: قصيدة : ... المحمدية العلوية ...
السيد نصرات قشاقش - 10/04/2010م
 
القصيدة للخطيب السيد نصرات قشاقش ... المحمدية العلوية ...
 
بعـــــثَ الإلـــــــهُ إلى الأنــــــــــــامِ محمداً
وأتمَّها بخلافــــــــــــــةِ المــــــــــــــــولى علي
وتنــــــــــــــــــــزَّلَ القرآنُ عنـــــــــدَ محمدٍ
وكمالُ تأويلِ الكتابِ غـــدَا علي
وإلــــــــى معاريـــــــــــجِ الســماءِ محمدٌ
يرقـــــى فيلقى عنــــدَ سُدرتِها علي
ويهــــــــاجرُ البلـــــــــدَ الحـــــرامَ محمدٌ
ويبيـــــــــــــتُ مفتديـــــــاً بمرقـــــــــــدِهِ علي
ويقيـــــــــــمُ صرحـــــــاً للجهــــــادِ محمدٌ ...
نجومٌ أم دموع؟
أديب عبدالقادر أبو المكارم - 12/02/2010م
ظُلمةُ الأفقِ هذهِ أم نجيعُ ؟ ونجومٌ عَانَقْنَهُ أم دموعُ؟
كَـربلاءُ.. مَـلَكُوتُ الشَّــهـادة!
حسين بن حسن آل جامع - 31/01/2010م
  الـمَــوتُ فِـــي لُـغَــةِ "الحُـسَـيـنِ" حَـيــاةُ
والـقَـتـلُ بـيــنَ لَـظَــى الـسُّـيُــوفِ نَجــاةُ
وَالــطَّــفُّ فِــــي أَدَبِ الـكَـرامَــةِ قِــصَّـــة
تحية تساق لأهل الوفاء
عقيلة آل حريز - 29/01/2010م
كنا نتأمل فرح صغير تهديه لنا الأيام حين بدأنا نقرأ مفردات الحياة .. الخير .. الجمال .. الوفاء .. العدالة .. الرحمة .. الإنسانية بمفهومها الجميل .. كنا نفعل حين بدأنا نفهم بعض الأمور البغيضة  من مثل ماذا يعني التعجرف .. الخبث .. الغدر .. سوء النوايا ..
فهمنا هذا ...
كانت الدنيا لنا منقادة يا زينب ،،
عقيلة آل حريز - 23/01/2010م
محال أن تركن حياتك للموت .. للغياب .. للإنزواء .. أن ترحل بعيدا عنا .. أن تصبح كغيمة مثقلة بالمطر تسافر سريعا وتتركنا عطشى تتصفحنا الشمس الحارقة بلا رحمة .. تعرف أنك قادر على أن تصنع لنفسك أجنحة تحلق بها في سماء متسعة رحبة تحتضنك .. أن تمتد كسهل واسع ...
قصه قصيره : غدا الملتقى
لقمان عبدالله - 15/10/2009م
إنها عادة تلك المرأة العجوز أن تجوب المشفى مذ ذهب ابنها الوحيد للحرب قسراً ، لتستقرئ عن ابنها بين الجرحى والقتلى علّها تجده ، تقلّب هذا و ذاك ، أحدهم محترق وجهه و الآخر مقطّع اليد و الرجلين ، أما القتلى فحدّث و لا حرج ، فلا وجوه للتعرف لها ...
قلق و انتظار
عبيرعلي الفرج - 07/08/2009م
حـاولت سعاد أن تغمض عينيها تلك الليلة ولكنها لم تستطع أخذتها الأفكار والهواجس إلى عالمها الجديد كيف سيكون وماذا ينتظرها وتذكرت حياة الدلع تلك التي ستتركها ومشوار المسؤولية الذي سيبدأ بدخولها قفص الزوجية .
 أفكار عدة قد عكرت مهجعها وجعلتها في حالة أرق خصوصاً تلك الأفكار التي زرعتها صديقاتها وقريباتها بأن ...
قصيدة : شرفة وغدق
فاطمة المغاسله - 26/05/2009م
الإهداء إلى الحلم الموشى باعتناق النور ...إلى الأشياء المرسومة على دفتر أفكاري...إلى المطر الذي تسلل دون أن ادري فبلل مصلاي ومسبحتي حين اقتراب الفجر...
هي شرفتي كانت تُؤرقُ بالمدى حلمي وتنبئني بأغنيةِ السرابْ وستائري لم تتقن التمويه عني فاستكانت حين هب الليلُ ينثر وحشتي عزفاً على وتر العذابْ و أنا أرتلُ "ويح ُقلبي ما استراحت شوكة الأيام ...
جئناك يا حلم الوصول
فاطمة المغاسله - 11/05/2009م
جئناك يا أم الحسن ... والقلب يرفل بالشجن
لا الليل يكشف ظلمه... والصبح يغرق بالوسن ْ
جئنا نفتش في المدى ...عن قبر  وارثة المحنْ
وإذا المقابر ضُيعت ...والقبر  سر ٌ مرتهنْ
العمر وردٌ  والهوى...شمع ويخنقه الزمنْ
والحق حق إنما ...صبت مصائبها الفتنْ
***
وإذا المدامع شيعت ...ليلاً ...
قصة : زوجي تزوج
مفيد صالح - 19/04/2009م
قرر الزوج برضاه وكامل إرادته أن يتزوج ثانياً تطبيقا عملياً للتكافل الإسلامي، وبكل رحابة صدر قررت الزوجة الموافقة على زواجه شريطة أن يحسن الاختيار: أن تكون امرأة صالحة، وأن يطلعها على ظروفه..
 وماهي الا فترة الا وتقدم الزوج الى ثلاث من ...
ما الذي تغير ...
عقيلة آل حريز - 24/01/2009م
                     
ما الذي تغير على وجه الأرض ...
هانحن كما نحن منذ كنا .. كما نحن منذ بدأنا
نعرف بأن البطولات كذبات صغرى اخترعناها لنصل
للقمة ولا قمة حيث نقف ...فأرضنا رخوة تغري بالانزلاق
بينما الأخلاق والضمائر غافية في مهد الأحلام
تنتظر ...
محضُ أفــــــولْ
نهى آل فريد - 10/01/2009م
حينما أكبر( قصة قصيرة جداً)
زينب بدر الشبيب - 10/01/2009م
عندما كان في رحم أمه جنيناً قال: حينما أكبر سأخرج للدنيا وأراها .. وأشم نسيمها وهواها.
عندما كان في المهد صبياً قال: حينما أكبر سأتكلم .. سأمشي ..سألعب لعبة الكبار.
عندما بلغ الحلم قال: حينما أكبر سأصبح تاجراً كبيراً وأجمع مالاً وفيراً ...
العادة السنوية
زينب بدر الشبيب - 04/01/2009م
عروج الشوگ
أسمهان آل تراب - 05/03/2008م